مع اقتراب عام 2025، تستمر صناعة السيارات في التطور بوتيرة غير مسبوقة، حيث تلعب التكنولوجيا دورًا محوريًا في تشكيل مستقبل القيادة. في هذه المقالة، نستعرض أهم الاتجاهات التي ستسيطر على الصناعة في السنوات القادمة، والتي ستحدث ثورة في الطريقة التي نتفاعل بها مع السيارات. 1. القيادة
عند اتخاذ القرار بين السيارة التقليدية التي تعمل بالبنزين والسيارة الكهربائية، هناك عدة عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار: 1. الاعتبارات المالية 2. الأداء 3. التأثير البيئي 4. المدى والشحن 5. قيمة إعادة البيع والاتجاهات السوقية في النهاية، يعتمد اختيارك بين السيارة التي تعمل بالبنزين والسيارة الكهربائية
لم تعد السيارات الكهربائية فكرة مستقبلية، بل أصبحت واقعًا يغير مشهد النقل على مستوى العالم. ومع سعي العالم نحو بدائل مستدامة للمحركات التقليدية، تبرز السيارات الكهربائية كخيار مثالي يمكن أن يحدث ثورة في طريقة التنقل، مع معالجة القضايا البيئية الملحّة. في لبنان، الذي يواجه تحديات اقتصادية
في ظل الأزمة الراهنة التي يشهدها الجنوب اللبناني، فقد طالت الأضرار مساحات واسعة من الأراضي الخضراء، حيث تعرضت لعدد من الصواريخ والحرق العمد الذي دمر العديد من الأشجار بأنواعها، سواء المثمرة أو غير المثمرة. كانت النتائج مدمرة، حيث تكبد العديد من أبناء الجنوب خسائر فادحة، وأصبح
في عصر التكنولوجيا الرقمية سريع التطور، تشهد صناعة النفط والغاز ثورة رقمية جديدة، وهو تحول ضروري لمواكبة تطورات العصر والبقاء قادرًا على المنافسة في السوق العالمية. لا يقتصر التحول الرقمي في هذه الصناعة على اعتماد تقنيات جديدة فحسب، بل يتعلق أيضًا بتحول شامل يؤثر على جميع
في مواجهة التحديات البيئية المتزايدة، تقف السيارات الصديقة للبيئة في المقدمة كأداة أساسية في السعي للحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة البيئية. تمثل هذه المركبات تقدمًا كبيرًا في مجال تكنولوجيا السيارات، حيث توفر انخفاضًا كبيرًا في الانبعاثات الضارة مقارنة بالمركبات التقليدية، وبالتالي تحسين جودة الهواء والمساعدة في
